لغة الصاد والضاد من الإعراب
كان وما كان , وصار وما صار
وليت وأن ولو , في ظرف الزمان والمكان
فلقد اقسم تاجر العقار بعد
ان تربع على مائة فلة الا يبيعها باقل من ست فوق "المليون " ، لمن تقل عن اربع مائة متر
حتى ولو كان بعد 50 عاماً فلقد حسبت الارباح بذلك المبلغ لكي اكون من ضمن قائمة اغنى
مائة رجل في العالم
... فقلت له ياهذآ كيف لو ان تلك الفلل تحيط بها انهار وجبال خضراء ومزارع مثمرة كيف يكون عندها السعر فقال لوكان مثل ما قلت لما كان عندي غير واحدة وكنت مقتنعاً بها وعندها قد قلت لو كنا شددنا الحزام قبل اكثر من عشرين عاماً لكنا اليوم في رحلة استجمام في هواي وجبال الانديز وعلى ضفاف روافد نهري المسيسبي والدانوب فلقد جنينا وبنينا من تلك شدة الحزام والاكتفاء فقط بحضور الافراح والمأتم وشد اللطمة على الوجه لكي لا يراك احدا وأنت تتسوق وبسلة جانبية لقلة المشتريات والاكتفاء بزيارة خاطفه على المريض دون ان يشعر اهله بذلك لكونها لله وفي الله'بدل التسويف او ربما غذا تشرق الشمس والاصرارعلى البذخ في السفر والاعياد والروتين على دخول كل المنتزهات ، او مطاردة الشعار والقفز عند سماع طبلة الزير التي تسببت في فقدان بعض العقل والغتر والمقتنيات الثمينة كالساعات والأقلام المذهبة غير الآلام في الركب والمفاصل وتلف في الرباط الصليبي لكنا اليوم في غير الركض والطرد لعلنا نتدارك بعض مما كان وفات فالولد والمراءة اصبحا محبطين فالأول يريد شقه لكي يتزوج وسيارة غير الوظيفة , والمراءة في خيالها فله بدرج داخلي حتى ولو كانت في حفر العتش او في حفرة تشليح الحائر فلم يعد بالإمكان الكذب بان التقاعد واستلام الحقوق تجنى نفعاً ألا ببعض التنازلات ، مثل سيارة يآرس للولد وفله بثلاث غرف وكأنها بيت ارانب او اكتب عندك خرج ولم يعد وهام في الصحاري والقفار على ظهر جيب ربع وفرخ شيهانة محفوفة الريش لا تقوى على الطيران او على ظهر قارب وتردد عليه ياليل خبرنا عن امر المعاناة ؛- واعترف بأنك قد فشلت فقد تسمعها كثيرا من خارج الاقرباء واعترف بالفشل وكن شجاعا وتعال وخذها بانك قد فشلت في الجمع والادخار وحتى في اسلوب الاقناع لأهل بيتك والابناء وأن سبب الفشل في ذلك هو إناء وانت لتركنا المحال لتجار العقار ولشريطية الأراضي وهم يسحرون ويمرحون .
... فقلت له ياهذآ كيف لو ان تلك الفلل تحيط بها انهار وجبال خضراء ومزارع مثمرة كيف يكون عندها السعر فقال لوكان مثل ما قلت لما كان عندي غير واحدة وكنت مقتنعاً بها وعندها قد قلت لو كنا شددنا الحزام قبل اكثر من عشرين عاماً لكنا اليوم في رحلة استجمام في هواي وجبال الانديز وعلى ضفاف روافد نهري المسيسبي والدانوب فلقد جنينا وبنينا من تلك شدة الحزام والاكتفاء فقط بحضور الافراح والمأتم وشد اللطمة على الوجه لكي لا يراك احدا وأنت تتسوق وبسلة جانبية لقلة المشتريات والاكتفاء بزيارة خاطفه على المريض دون ان يشعر اهله بذلك لكونها لله وفي الله'بدل التسويف او ربما غذا تشرق الشمس والاصرارعلى البذخ في السفر والاعياد والروتين على دخول كل المنتزهات ، او مطاردة الشعار والقفز عند سماع طبلة الزير التي تسببت في فقدان بعض العقل والغتر والمقتنيات الثمينة كالساعات والأقلام المذهبة غير الآلام في الركب والمفاصل وتلف في الرباط الصليبي لكنا اليوم في غير الركض والطرد لعلنا نتدارك بعض مما كان وفات فالولد والمراءة اصبحا محبطين فالأول يريد شقه لكي يتزوج وسيارة غير الوظيفة , والمراءة في خيالها فله بدرج داخلي حتى ولو كانت في حفر العتش او في حفرة تشليح الحائر فلم يعد بالإمكان الكذب بان التقاعد واستلام الحقوق تجنى نفعاً ألا ببعض التنازلات ، مثل سيارة يآرس للولد وفله بثلاث غرف وكأنها بيت ارانب او اكتب عندك خرج ولم يعد وهام في الصحاري والقفار على ظهر جيب ربع وفرخ شيهانة محفوفة الريش لا تقوى على الطيران او على ظهر قارب وتردد عليه ياليل خبرنا عن امر المعاناة ؛- واعترف بأنك قد فشلت فقد تسمعها كثيرا من خارج الاقرباء واعترف بالفشل وكن شجاعا وتعال وخذها بانك قد فشلت في الجمع والادخار وحتى في اسلوب الاقناع لأهل بيتك والابناء وأن سبب الفشل في ذلك هو إناء وانت لتركنا المحال لتجار العقار ولشريطية الأراضي وهم يسحرون ويمرحون .
-------------
ولهذا فلقد اتسع الخرق على الراقع ، لآن الخراز في شهرزاد ، والمخيط في سمر قند ، والكتان في بلوتشستان ، وأدوات ألحياكة والحائك في خلاف مع الخراز ، والصانع قد تميع واستهان بحرفة الخراز؛- والكاتب قد غص بالقنبري والربيان ، والمفكر يفكر في بيع وتجارة الزعفران ، والحكيم والشائب أصبحا بين النهدي والسقاف عن السنافي، والفياجرا يبحثون ، وعلى التمرين والقفز كقفزة الكنغر ، والتغيير بين الصندل والسنديان ، لهز الشباك وسد كل الشعبان ، والقاري والإمام والداعية قد ركز في القول على فئة صغار الشباب ، ورخص للشياب الكبار تحت مبداء على الفطرة هم يفطرون ، وتوسيع النقاش فقط حول كل كاهن ومسحور ، والراعي افلت المعزة في حصاد الجيران وبالكرم ردة المعزة وجلبت لنا الظان لعلها تدرا درئ المفاسد وتسد ذألك الغراغ حتى ﻻ يتسع ذألك الخرق على الراقع والسلام ولين الكلام للصباغ والدهان والعقاد والبناء بيد العم سام والداء من تحت هنيه والدواء بالمجان وعزرائيل يلف هنيه والحماس برموز هد ورد والبناء والجلاد اكتفاء من صبغ ونسخ الجلود وزارع الزعفران وحايك السجاد الشهر زادي وقاطف الكتان السندباد في وائام واستراحة الزارع والحايك والقاطف في الميدان بين سد وردم بين الأودية والشعاب والآخر يسبح في البحار والخلجان والإعراب غصة من اللقمة وللعيونك يابنت وهبي وبنت كرم؛-
ولهذا فلقد اتسع الخرق على الراقع ، لآن الخراز في شهرزاد ، والمخيط في سمر قند ، والكتان في بلوتشستان ، وأدوات ألحياكة والحائك في خلاف مع الخراز ، والصانع قد تميع واستهان بحرفة الخراز؛- والكاتب قد غص بالقنبري والربيان ، والمفكر يفكر في بيع وتجارة الزعفران ، والحكيم والشائب أصبحا بين النهدي والسقاف عن السنافي، والفياجرا يبحثون ، وعلى التمرين والقفز كقفزة الكنغر ، والتغيير بين الصندل والسنديان ، لهز الشباك وسد كل الشعبان ، والقاري والإمام والداعية قد ركز في القول على فئة صغار الشباب ، ورخص للشياب الكبار تحت مبداء على الفطرة هم يفطرون ، وتوسيع النقاش فقط حول كل كاهن ومسحور ، والراعي افلت المعزة في حصاد الجيران وبالكرم ردة المعزة وجلبت لنا الظان لعلها تدرا درئ المفاسد وتسد ذألك الغراغ حتى ﻻ يتسع ذألك الخرق على الراقع والسلام ولين الكلام للصباغ والدهان والعقاد والبناء بيد العم سام والداء من تحت هنيه والدواء بالمجان وعزرائيل يلف هنيه والحماس برموز هد ورد والبناء والجلاد اكتفاء من صبغ ونسخ الجلود وزارع الزعفران وحايك السجاد الشهر زادي وقاطف الكتان السندباد في وائام واستراحة الزارع والحايك والقاطف في الميدان بين سد وردم بين الأودية والشعاب والآخر يسبح في البحار والخلجان والإعراب غصة من اللقمة وللعيونك يابنت وهبي وبنت كرم؛-
فاتسع الخرق على الراقع فلكتان والخراز والحايك والصانع والزارع والقاطف والبائع والشاري عند التلفاز باستثناء تاجر العقار,
فلم يكترث لبنت وهبي وبنت كرم وهن يميلن وكأن رؤوسهن سنام البخت ونحن نهز على نصف خطوه وكأننا على رؤوسنا واقف الطير
من الأمثال الجميلة
التي استشهد بها دائماً مثل اذا فات الفوت لا ينفع الصوت ومثل ما يحك ظهري غير
ظفري ومثل قول جساس للجرؤ ابن كليب افعلها وأرحنا فلقد تعبنا وغيرها كثير من
الامثال؛نتمنى لو بقى الخرق ولم يتوسع على
الراقع والسبب النوم قبل الفجر والصلاة والقضاء وقت
الشروق
وختامها سلاماً ورؤحآ وريحان لنا ولكم وكل باسمه وبأ احب من يحب ان ينادي به
اخوكم ابن رديف" ودمتم بحفظ الله ورعايته
وختامها سلاماً ورؤحآ وريحان لنا ولكم وكل باسمه وبأ احب من يحب ان ينادي به
اخوكم ابن رديف" ودمتم بحفظ الله ورعايته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق