مركز النبيعة الإجتماعي
والحلم الذي أصبح حقيقة
...........
على مدى عامين متتاليين على افتتاحه وبالتحديد في ثاني ايام العيد من عام 1437هـ وها هو الآن تقام فيه للمرة الثانية أمسيات ومسابقات وفعاليات ثقافية ومعايدة واجتماعات بين جميع فئات القبيلة العمرية من شباب واطفال وكبار السن في أجواء وابتهاج بفرحة العيد ولقاء الاحباب وأصبح وجود المركز الاجتماعي نبراس لا يمكن الاستغناء عنه الآن وأصبح حلماً قد تحقق لمن يتمتع ببعد نظر" بل وأصبح المركز محل إعجاب لمن يسلك الطريق من المسافرين ومن كل القبائل المجاورة "وأصبح حديث كل من يشاهدة بنقل الفكرة لتلك القبائل ومن خصائص هذا المركز تكمن في إمكانية الاستفادة منه لمن لدية مناسبة زواج بمبلغ رمزي يصب في صالح الصندوق المخصص للمركز في تطويره او في إصلاح بعض تلفياته بحيث يستطيع صاحب المناسبه دفع نصف سعر قصر الأفراح ودعوة الرجال والشعار إلى هذا المكان الجميل'وكذلك الاستفادة لمن لدية ضيوف قادمون لزيارته من زملائه سواء في العمل او زيارات خاصه للقبيلة والمنطقة وكذلك في حالة اجتماع طارئ للقبيلة أخبر عنه شيخ القبيلة اما للاخبار بشي بعينه' او لدعم وجمع الديات لا قدر الله
وكذلك لطرح بعض الأفكار مستقبلا او إمكانية جعل ذلك ممكن بعد التشاور مع جميع الأعضاء والكثير والكثير من الخدمات التي يمكن ان يقدمها المركز ان تم توافق الجميع على بعض الأفكار التي تم طرحها في هذه الخاطرة
وكذلك لطرح بعض الأفكار مستقبلا او إمكانية جعل ذلك ممكن بعد التشاور مع جميع الأعضاء والكثير والكثير من الخدمات التي يمكن ان يقدمها المركز ان تم توافق الجميع على بعض الأفكار التي تم طرحها في هذه الخاطرة
تلك خواطر لمركز النبيعة الاجتماعي' ونتمنى المزيد من الأفكار النيرة التي تصب في مصلحة القبيلة ولاننسى أن نتقدم بالشكر والعرفان إلى كل من قدم الفكره بإنشاء المركز'ومن ساعد في إيصالها ونشكر كذلك جميع الاعضاء والداعمين سواء ماديا او معنويا والشكر الخاص لجميع من وقف على قدم وساق طيلة فترة إنشاء هذا المركز رغم انشغاله والتزاماته الأسريه فقد خصص وقت وجهد ثمين لأجل الوقوف على سير عمل العمال والمراقبة المستمرة عليهم حتى اكتمال أنشأ هذا المركز الإجتماعي
وتقبلو من أخوكم" ابن رديف" اجمل ايقونة ورقصة سمك السلمون في عرض البحر على ضوء القمر بين هطل المزؤن وغيمة البارق الساري
ودمتم بحفظ الله ورعايته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق